THE 2-MINUTE RULE FOR المدير التقليدي

The 2-Minute Rule for المدير التقليدي

The 2-Minute Rule for المدير التقليدي

Blog Article



استراتيجيات التحفيز: مقارنة بين المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي

لفهم هذه الفروق، يجب النظر في كيفية تعامل كل منهما مع التحفيز، وتأثير ذلك على الأداء الفردي والجماعي.

إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ سريعاً اضغط لمعرفة المزيد

على النقيض من ذلك، يركز القائد الاستراتيجي على الرؤية المستقبلية والابتكار. يسعى هذا النوع من القادة إلى تحفيز الموظفين من خلال تشجيع التفكير الإبداعي والمبادرة الفردية. القائد الاستراتيجي يفضل بيئة عمل ديناميكية حيث يتم تشجيع الموظفين على تقديم أفكار جديدة والمشاركة في اتخاذ القرارات.

المدير التقليدي غالبًا ما يعتمد على الهياكل الهرمية والسلطة الرسمية لتحفيز الموظفين. يركز هذا النهج على الامتثال والالتزام بالقواعد والإجراءات المحددة مسبقًا. يستخدم المدير التقليدي الحوافز المالية والمكافآت المادية كوسيلة رئيسية لتحفيز الأفراد، معتقدًا أن هذه العوامل هي المحرك الأساسي للأداء الجيد.

تطوير المهارات: كيف يختلف نهج المدير التقليدي عن القائد الاستراتيجي؟

بلغة الإدارة الرشيقة، غالباً ما يطلق على التسلسلات الإدارية بأسلوب القدرات "فروع". وهي تتشابه في بعض النواحي مع أعمال المؤسسات التقليدية (ربما يكون لديك مثلاً فرع "مطوري الشبكة" أو فرع "الأبحاث"). يتحمل كل فرع مسؤولية بناء قدرة معينة: من توظيف أصحاب المواهب أو إقالة الموظفين أو تطويرهم أو توجيههم طوال مسيرتهم المهنية وتقييمهم وترقيتهم وإنشاء أدوات وأساليب وطرق عمل قياسية.

- تحديد مدى استعمال المجموعة للمقاربات المذكورة مع تعيل حالات الاستعمال وعدم الاستعمال.

كلّ ما تريد معرفته عن إزالة الشّعر باللّيزر من حقائق وإشاعات

مديرو الوظائف الرئيسية (تسويق / تمويل / إنتاج / أفراد / بحوث وتطوير).

إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ تعرّف على المزيد سريعاً اضغط لمعرفة المزيد

من ناحية أخرى، يلعب التواصل دورًا محوريًا في عملية اتخاذ القرارات لكل من المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي. المدير التقليدي قد يعتمد على الهيكل التنظيمي الهرمي في التواصل، حيث يتم اتخاذ القرارات في المستويات العليا وتنفيذها في المستويات الأدنى. هذا النهج يمكن أن يؤدي إلى بطء في الاستجابة للتغيرات ويحد من تدفق المعلومات بين مختلف مستويات المؤسسة.

هذا لا يعني أن أحد النهجين أفضل من الآخر بشكل مطلق، بل يعتمد الأمر على طبيعة المؤسسة والبيئة التي تعمل فيها. في عالم الأعمال اليوم، قد يكون من الضروري دمج العناصر الإيجابية من كلا النهجين لتحقيق التوازن المثالي بين الاستقرار والابتكار.

ومع ذلك، يتطلب هذا التحول أيضًا تغييرات في الهيكل التنظيمي وأساليب التواصل لضمان أن تكون الرؤية الاستراتيجية واضحة ومفهومة للجميع. من المهم أن يتم توفير التدريب والدعم اللازمين للموظفين للتكيف مع هذه التغييرات وضمان أن يكون لديهم الأدوات والموارد اللازمة للنجاح في بيئة العمل الجديدة.

Report this page