The smart Trick of علامات حقد زملاء العمل That Nobody is Discussing
The smart Trick of علامات حقد زملاء العمل That Nobody is Discussing
Blog Article
التواجد في بيئة العمل يحتاج منك أن تكون شخص قادر على تقبل صفات الأخرين المختلفة، وذلك لكي تحافظ على منصبك في العمل بشكل جيد دون أن يشعر المدير أنك شخص لا تستحق ذلك المنصب، فيجب أن تتحكم في أعصابك إذا حاول أحد زملائك في العمل التقليل منك أو الاستهانة بعملك أو توجيه الإساءة لك.
من رسالة توديع زملاء العمل، لقد كانت فترة جميلة في العمل شاركناها سويًا، وأتمنى أن يدوم التواصل بيننا، وألا نتفارق، من كل قلبي أشكركم على إخلاصكم معي.
د. عبدالحليم عويس) الحقد الغربي على الإسلام والمسلمين ودفع الأذى عن خاتم المرسلين(كتاب - مكتبة الألوكة)
عندما لا يتم الاعتراف بجهودك أو مكافأتك على إنجازاتك؛ حتى الصغيرة منها؛ فهذا مؤشر قوي على بيئة عمل سامة. قد تعمل بجِد وتشعر بأنك تقدّم قيمة حقيقية، لكن تجد أن الإدارة تتجاهل نجاحاتك وتفضّل التركيز على السلبيات فقط.
لكي تختار الطريقة المناسبة لك في كيفية التعامل مع زملاء العمل الحاقدين يجب أن تدرك السبب الرئيسي وراء حقد زميل العمل لك، حيث توجد أسباب طبيعية وأسباب بدون مبررات، وتلك الأسباب تتمثل في:
بناء علاقات إيجابية: استثمر وقتك وجهدك في بناء علاقات مهنية قوية مع زملائك من خلال التعاون والمشاركة في الأنشطة الجماعية، أظهر تقديرك وامتنانك لهم على جهودهم، وكن داعماً ومتعاوناً في العمل، العلاقات الإيجابية تسهم في خلق بيئة عمل مريحة وتعزز من روح الفريق.
حاول استجرار زميلك الحاقد لمعرفة السبب، وفي حال لم تلقَ أي استجابة ما عليك سوى إعلام مديرك المُباشر حيال هذه المشكلة.
الإحساس الداخلي لك من أن ذلك الشخص يحقد عليك، وهذا يكون ناتج من أن ذلك الشخص لا يعامل الأخرين مثلما يعاملك.
"معظم الناس يقضون نصف ساعات استيقاظهم مع زملائهم في العمل"، كما يقول الكاتب الأميركي مايكل هون.
عندما لا ترى كما ذكرنا أسباباً حقيقة تدعو زميلك في العمل إلى الحقد عليك، فإنَّ أول شيء تفعله هو الابتعاد لترى لماذا هذا الشخص يكرهك، وتبدأ في طرح الأسئلة المنطقية حول كرههُ وحقدهُ لك؛ فهل يكرهك لأنَّه يرى شيئاً سيِّئاً فيك؟ وماذا وجد منك كي يكرهك؟ هل أسأت إليه بقصد أو بغير قصد؟ والكثير من الأسئلة التي تساعدك في معرفة السبب.
عليك أن تتقبل فكرة وجود اضغط هنا أشخاص يكرهونك بدون وجود أسباب منطقية لكرههم لك، فمنهم مَن يكره نجاحك ومنهم مَن هو مريض يكره كُل مَن حوله لسبب وخلل هو حاصلٌ فيه، لذلك عش حياتك الطبيعية ولا تفكر كثيراً في الأمر.
عندما يعجب الرجل بالمرأة يهتم بمظهره بشكل كبير، ويهتم بوضع العطور التي يمكن أن تجذب انتباهها، خاصة في الأوقات التي يعلم أنه سوف يتقابل معها خلالها.
يتصرف بشكل نرجسي كما أنه يبالغ بمطالبة المؤسسة أو صاحب العمل بالمساهمات ويقوم بأخذها على غير شكلها الصحيح ، فضلاً لأنه يروج لنفسه باستمرار ، ويتعامل مع زملائه في العمل بشكل طبقي حتى يرضي غروره.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!